فيس بوك تعتذر

متابعة ازهر حميد 
اعلاه صورة من الاعتدار الدي نشره موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك عن خطأ حدث في معدل الوقت المحتسب لقياس مشاهدات مقاطع الفديو ضمن لوحة تحكم المعلنين  ما ادى الى زيادة كبيرة وواضحة في الارقام المقدمة .-
البيان الرسمي لديفيد فيشر نائب الرئيس للاعمال التجارية جاء فيه ((قبل نحو شهر، وجدنا خطأ في الطريقة التي تحسب واحدة من مقاييس الفيديو على لوحة أجهزة القياس لدينا - متوسط ​​مدة الفيديو التي يشاهدها ))

ترجمة البيان بواسطة غوغل للترجمة 

الكثير منكم قد شهد تقارير حول  سوء تقدير معدل مدة مشاهدة الفيديو - أريد أن توفر مزيدا من الوضوح بشأن هذه المسألة.

قبل نحو شهر، وجدنا خطأ في الطريقة التي تحسب واحدة من مقاييس الفيديو على لوحة أجهزة القياس لدينا - متوسط ​​مدة الفيديو التي يشاهدها. متري يجب أن يعكس إجمالي الوقت الذي يقضيه في مشاهدة شريط فيديو مقسوما على العدد الإجمالي للأشخاص الذين لعبوا الفيديو. لكنه لم يفعل - أنها تعكس إجمالي الوقت الذي يقضيه في مشاهدة شريط فيديو مقسوما فقط عدد من "وجهات النظر" من شريط فيديو (أي، عندما كان يشاهد الفيديو لمدة ثلاث ثوان أو أكثر). وحتى المبالغة في سوء التقدير هذا المقياس. في حين أن هذا هو واحد فقط من العديد من المقاييس المسوقين ننظر، ونحن نأخذ أي خطأ على محمل الجد.
حالما اكتشفنا التناقض، ونحن ثابتة. أبلغنا شركاءنا وحرصت على وضع إشعار في المنتج نفسه بحيث يمكن لأي شخص الذين ذهبوا إلى لوحة القيادة الخاصة بهم يمكن أن يفهم خطأ لدينا. لقد قمنا بمراجعة أيضا لدينا مقاييس الفيديو وغيرها على لوحة القيادة، وقد وجدت أن هذا ليس له أي تأثير على أرقام الفيديو قمنا المشتركة في الماضي، مثل الوقت الذي يقضيه في مشاهدة الفيديو أو عدد مشاهدات الفيديو. نحن نريد لعملائنا أن يعلموا أن هذا سوء تقدير له ولن تمضي قدما لها تأثير على الفواتير أو كيف وسائل الإعلام نماذج مزيج تقدر الفيسبوك الاستثمارات الفيديو الخاصة بهم.
ولكن هذا لا يقتصر فقط على هذا الخطأ. هذا هو حول مدى الجدية التي نأخذ التزام شركائنا إلى منصة لدينا، وكيف استثماراتهم معنا تعتمد كليا على الشفافية التي نتواصل بها. ونحن نعلم أننا لا يمكن أن يكون شراكات حقيقية مع عملائنا إلا أننا منفتحون وصادقة معهم، بما في ذلك عندما نخطئ مثل هذا واحد. ثقة عملائنا والمعتقد في المقاييس لدينا أمر ضروري بالنسبة لنا، وعلينا أن نكسب هذه الثقة. وهذا هو السبب في أننا أيضا إعطاء المسوقين الاختيار من خلال تقديم طرف ثالث خيارات الفيديو التحقق مع شركات مثل نيلسن والخندق. نريد المسوقين لقياس الفيديو معنا في الطريقة التي تشعر بالراحة أكثر.
ونحن نعتذر بصدق عن القضايا الأمر الذي أدى لعملائنا. يجب أن لا يقف هذا الخطأ في طريقة هدفنا النهائي، وهو فعل ما هو في مصلحة شركائنا ونمو أعمالهم. نحن يمكن أن يكون ناجحا إلا إذا نحن تزويد العملاء بالأدوات اللازمة لدفع أعمالهم إلى الأمام، وسوف نستمر في الوفاء بهذا الوعد.
البيان من هنا 

بقلم ازهر حميد البديري

بكلوريوس ادارة واقتصاد /جامعة الموصل

روابط هذه التدوينة قابلة للنسخ واللصق مع ذكر المصدر رجاءا
URL
HTML
BBCode